كان آخر منشور كتبه في العشرين من مايو، أي قبل عشرة أيام فقط. لم نكن نتصور ولم يدر بخلدنا أن توقف كتاباته اليومية لم يكن سوى مقدمة لتوقف قلبه النابض بالحب لكل البشر.
إنه إبن منطقة رداع اليمنية عبدالرحمن الحسني وكيل وزارة الشباب والرياضة في حكومة الإنقاذ الوطني. إنا لله وإنا إليه راجعون تعازينا القلبية لكل أهله وذويه ومحبيه و تغمد الله فقيدنا بواسع الرحمة والمغفرة
المعزون: سامية الأحمدي منير الماوري عزيز القبيلي