أما حركة ما يسمى بالقومية والأقيال والعباهلة ففيها من التطرف ومن المتطرفين ما يكفي لإستمرار الفرقة والصراع بين اليمنيين لعشرات السنوات والغريب أنهم يدعون المظلومية ويصفون أنفسهم بأنهم حركة تصحيح عادلة وهم يمارسون من العنصرية والخطاب المتشدد ما يفوق عن غيرهم من العنصريين وهنا نذكرهم بأن الخطاب المتشدد لن يستعيد وطن ولا جمهورية ولن يحقق العدالة والمساواة.. طالبوا بيمن عادل يتساوى فيه الجميع دون مزايدة وتشدد والجميع في صفكم وما عدى ذلك سيضل مجرد خطابات وإستعراضات وفقاعات لا أكثر.
بحث
أحدث منشورات
عرض الكلربما يكون بن سلمان حاكما قويا لفترة ، لكن ال سعود لم يعودوا عائلة حاكمة ، لقد تم تفخيخ العائلة بمحمد أثناء إعلان وفاة الملك سلمان ستحدث محاولات صغيرة وإفصاحات غاضبة وانشقاقات معلنة لا أكثر . النزعة ال